من طرف ابـــ امـــجـــــد ـــــو الأربعاء فبراير 20, 2008 6:21 pmالغول:مسرحية اغتيال هنية مفبركة واحد المتهمين "الزنط" يعمل محقق لدى حماس والآخر "كحيل" سألته فقال لي هيك وهيك؟؟
فلسطين برس
كشف الوزير عمر حلمي الغول اليوم في مقالة بعنوان " ما الغاية من تلفيق الرواية ؟ نشرتها الحياة الجديدة " أن مسرحية اغتيال إسماعيل هنية ومؤتمر سعيد صيام وهما من قادة الانقلاب الدموي في غزة لا يمكن لعقل أن يصدقها مشيرا إلى أنه التقى أثناء اختطافه من قبل مليشيات حماس في زنازينها بغزة أحد المتهمين وهو المدعو "حسن الزنط " وكان يرتدي أبرهولا عسكريا كحليا وسأله ماذا تفعل فرد عليهم بأنه متهم مثله ولكنه قال :" أنا انتهيت من التحقيق واتفقت أن اعمل معهم".
الوزير الغول قال :" أثناء اختطافي في سجون قادة الانقلاب الحمساوي، اخبرني بعض المحققين بأنهم اكتشفوا خلية لاغتيال إسماعيل هنية، رئيس الوزراء المقال أثناء تكريم عدد من الحجاج، وقالوا، إن الذي يقف خلف العملية الأخ الطيب عبد الرحيم، أمين عام الرئاسة شخصيا، والأخ توفيق الطيراوي، حيث ضبطوا لهما " تسجيلات " صوتية، فضلا عن " اعترافات " بعض من تم اعتقالهم ؟! فقلت لهم، هل تعتقدون أن شخصا بمكانة الأخ أبو العبد أو أبو حسين يمكن أن يتصل مع مَنْ تقولون، انه نفذ العملية؟ قالوا، نعم ! فأعدت عليهم السؤال، على فرض أن حركة حماس تريد أن تنفذ عملية من أي مستوى، هل يقوم أي مسؤول سياسي أو أمني بالاتصال مباشرة بالمجموعة ؟ فقالوا : ليس بالضرورة ؟ فقلت لهم، لا يمكن لأي مراقب عقلاني، أن يعتمد روايتكم، لان عليها علامات استفهام، وأنا شخصيا سأسأل الإخوة المعنيين حين خروجي من معتقلكم ؟ .
وأضاف " قبل أن اخرج من المعتقل الحمساوي، أيضا أتيح لي أن أرى اثنين من المتهمين الأول، محمد كحيل، الذي كانت زنزانته بجوار زنزانتي، فسألته وأنا متوجه إلى الحمام، هل أنت محمد كحيل؟ قال : نعم. هل صحيح ما يقوله المحققون عن اتصال الأخ الطيب معك ؟؟ قال : هيك وهيك؟؟ ثم نقل لاحقا إلى مكان آخر، اعتقد سجن المشتل، أما الشخص الثاني، الذي أتيح لي رؤيته، هو، حسن الزنط، الذي كان يعمل في السجن مع المحققين، ويلبس ابرهولاً عسكرياً كحليا، فسألته، ما اسمك، قال خليل الوزير؟ قلت أهلا وسهلا، ثم أعدت السؤال عليه، تعرف من من بيت الوزير؟ فقال أنا اسمي حسن الزنط. فسألته، ماذا تفعل ؟ فقال : أنا معتقل مثلك؟ فقلت : ولماذا تتجول كما المحققين في أوساط المعتقلين دون رقيب أو حسيب، فقال : أنا انتهيت من التحقيق، واتفقت اعمل معهم ؟!!
وقال الغول في مقالته " بعدما خرجت من السجن، التقيت مع الأخوين الطيب عبد الرحيم وتوفيق الطيراوي، سألتهما عن ما سمعته، فنفيا نفيا قاطعا الرواية، وأكدا ما ذهبت اليه في أسئلتي أنصار حماس، كما أكدا على أزمة قادة الانقلاب، وبحثهم عن مخارج مزورة لتشويه صورة السلطة الوطنية سعيا لتبيض ساحة الانقلابيين السوداء؟!
وأضاف " أشرت إلى ذلك، للتأكيد لسعيد صيام، وزير الداخلية الأسبق أن روايته عن محاولة اغتيال هنية، مفبركة، ولا أساس لها من الواقع. وان الهدف منها، هو، أولا، الرد على الشريط الذي وزعه الرئيس أبو مازن على الرؤساء والملوك العرب، وعليه صور حية لحفر الأنفاق سعيا لاغتياله، وثانيا، تسعى قيادة الانقلاب توجيه الاتهام للقيادة الوطنية الشرعية بأنها لا تريد الحوار، بل تريد " اغتيال " قيادات حركة حماس، في محاولة للفت الأنظار عن الجرائم التي ترتكبها قيادة الانقلاب في قطاع غزة.
ثالثا. تحاول التحريض على قيادة الشرعية ورمزها الأول و قياداتها، حيث تريد أن تقول للمواطنين العرب و المسلمين، بان إسرائيل تحاصر محافظات غزة، وقيادة السلطة تعمل على اغتيال قيادة حماس !؟
وأوضح الغول " بالمحصلة يمكن للمرء أن يجزم بان الرواية الحمساوية الانقلابية، رواية مزورة، لا أساس لها من الصحة، وفعلا تكشف عجز قادة الانقلاب، وسعيهم للإساءة للقيادة السياسية والأمنية للشعب العربي الفلسطيني. لذا يأمل المرء من المواطن أينما كان، أن لا يأخذ تصريحات وبيانات وتلفيقات قيادة الانقلاب الحمساوي على محمل الجد، والتدقيق في كل ما تقوله تلك القيادة. التي اعتادت تشويه وتزوير الحقائق لكسب ود المواطنين العرب، وأيضا لتبرير جرائمها البشعة ضد المناضلين والوطنيين من أبناء الشعب العربي الفلسطيني في قطاع غزة عموما وكوادر ومنتسبي حركة فتح والأجهزة الأمنية. فهل يمكن للمرء أن يراهن على ذكاء المواطن الفلسطيني والعربي في كشف عمليات التزوير والافتراء على الحقائق، التي تلفقها حركة حماس؟ و هل تكف قيادات حركة فتح عن سياسة الإساءة لبعضها البعض بالتصريحات المجانية المسيئة للحركة ولقيادة السلطة الوطنية مجانا، وتعود لرشدها وترتيب بيتها ومؤسستها ؟؟
فلسطين برس
كشف الوزير عمر حلمي الغول اليوم في مقالة بعنوان " ما الغاية من تلفيق الرواية ؟ نشرتها الحياة الجديدة " أن مسرحية اغتيال إسماعيل هنية ومؤتمر سعيد صيام وهما من قادة الانقلاب الدموي في غزة لا يمكن لعقل أن يصدقها مشيرا إلى أنه التقى أثناء اختطافه من قبل مليشيات حماس في زنازينها بغزة أحد المتهمين وهو المدعو "حسن الزنط " وكان يرتدي أبرهولا عسكريا كحليا وسأله ماذا تفعل فرد عليهم بأنه متهم مثله ولكنه قال :" أنا انتهيت من التحقيق واتفقت أن اعمل معهم".
الوزير الغول قال :" أثناء اختطافي في سجون قادة الانقلاب الحمساوي، اخبرني بعض المحققين بأنهم اكتشفوا خلية لاغتيال إسماعيل هنية، رئيس الوزراء المقال أثناء تكريم عدد من الحجاج، وقالوا، إن الذي يقف خلف العملية الأخ الطيب عبد الرحيم، أمين عام الرئاسة شخصيا، والأخ توفيق الطيراوي، حيث ضبطوا لهما " تسجيلات " صوتية، فضلا عن " اعترافات " بعض من تم اعتقالهم ؟! فقلت لهم، هل تعتقدون أن شخصا بمكانة الأخ أبو العبد أو أبو حسين يمكن أن يتصل مع مَنْ تقولون، انه نفذ العملية؟ قالوا، نعم ! فأعدت عليهم السؤال، على فرض أن حركة حماس تريد أن تنفذ عملية من أي مستوى، هل يقوم أي مسؤول سياسي أو أمني بالاتصال مباشرة بالمجموعة ؟ فقالوا : ليس بالضرورة ؟ فقلت لهم، لا يمكن لأي مراقب عقلاني، أن يعتمد روايتكم، لان عليها علامات استفهام، وأنا شخصيا سأسأل الإخوة المعنيين حين خروجي من معتقلكم ؟ .
وأضاف " قبل أن اخرج من المعتقل الحمساوي، أيضا أتيح لي أن أرى اثنين من المتهمين الأول، محمد كحيل، الذي كانت زنزانته بجوار زنزانتي، فسألته وأنا متوجه إلى الحمام، هل أنت محمد كحيل؟ قال : نعم. هل صحيح ما يقوله المحققون عن اتصال الأخ الطيب معك ؟؟ قال : هيك وهيك؟؟ ثم نقل لاحقا إلى مكان آخر، اعتقد سجن المشتل، أما الشخص الثاني، الذي أتيح لي رؤيته، هو، حسن الزنط، الذي كان يعمل في السجن مع المحققين، ويلبس ابرهولاً عسكرياً كحليا، فسألته، ما اسمك، قال خليل الوزير؟ قلت أهلا وسهلا، ثم أعدت السؤال عليه، تعرف من من بيت الوزير؟ فقال أنا اسمي حسن الزنط. فسألته، ماذا تفعل ؟ فقال : أنا معتقل مثلك؟ فقلت : ولماذا تتجول كما المحققين في أوساط المعتقلين دون رقيب أو حسيب، فقال : أنا انتهيت من التحقيق، واتفقت اعمل معهم ؟!!
وقال الغول في مقالته " بعدما خرجت من السجن، التقيت مع الأخوين الطيب عبد الرحيم وتوفيق الطيراوي، سألتهما عن ما سمعته، فنفيا نفيا قاطعا الرواية، وأكدا ما ذهبت اليه في أسئلتي أنصار حماس، كما أكدا على أزمة قادة الانقلاب، وبحثهم عن مخارج مزورة لتشويه صورة السلطة الوطنية سعيا لتبيض ساحة الانقلابيين السوداء؟!
وأضاف " أشرت إلى ذلك، للتأكيد لسعيد صيام، وزير الداخلية الأسبق أن روايته عن محاولة اغتيال هنية، مفبركة، ولا أساس لها من الواقع. وان الهدف منها، هو، أولا، الرد على الشريط الذي وزعه الرئيس أبو مازن على الرؤساء والملوك العرب، وعليه صور حية لحفر الأنفاق سعيا لاغتياله، وثانيا، تسعى قيادة الانقلاب توجيه الاتهام للقيادة الوطنية الشرعية بأنها لا تريد الحوار، بل تريد " اغتيال " قيادات حركة حماس، في محاولة للفت الأنظار عن الجرائم التي ترتكبها قيادة الانقلاب في قطاع غزة.
ثالثا. تحاول التحريض على قيادة الشرعية ورمزها الأول و قياداتها، حيث تريد أن تقول للمواطنين العرب و المسلمين، بان إسرائيل تحاصر محافظات غزة، وقيادة السلطة تعمل على اغتيال قيادة حماس !؟
وأوضح الغول " بالمحصلة يمكن للمرء أن يجزم بان الرواية الحمساوية الانقلابية، رواية مزورة، لا أساس لها من الصحة، وفعلا تكشف عجز قادة الانقلاب، وسعيهم للإساءة للقيادة السياسية والأمنية للشعب العربي الفلسطيني. لذا يأمل المرء من المواطن أينما كان، أن لا يأخذ تصريحات وبيانات وتلفيقات قيادة الانقلاب الحمساوي على محمل الجد، والتدقيق في كل ما تقوله تلك القيادة. التي اعتادت تشويه وتزوير الحقائق لكسب ود المواطنين العرب، وأيضا لتبرير جرائمها البشعة ضد المناضلين والوطنيين من أبناء الشعب العربي الفلسطيني في قطاع غزة عموما وكوادر ومنتسبي حركة فتح والأجهزة الأمنية. فهل يمكن للمرء أن يراهن على ذكاء المواطن الفلسطيني والعربي في كشف عمليات التزوير والافتراء على الحقائق، التي تلفقها حركة حماس؟ و هل تكف قيادات حركة فتح عن سياسة الإساءة لبعضها البعض بالتصريحات المجانية المسيئة للحركة ولقيادة السلطة الوطنية مجانا، وتعود لرشدها وترتيب بيتها ومؤسستها ؟؟
التوقيع :
حينما تخلو الغابة من الاسود يصبح القرود ملوكـــاً
احنا رجالك يا دحلان
يا ابو فادي انت قول
لعيونك للشوك نكون
هيك تعلمنا الاصول
رسولنا يهان مرة أخري وحكامنا صامتون
إلي متي
~*¤ô§ô¤*~~*¤ô§ô¤*~ الأمير الفـتحاوي ~*¤ô§ô¤*~~*¤ô§ô¤*~
™§™§™§™§¶ عاشق محمد دحلان ¶§™§™§™§™
يا رسول الله عذرا *** قالت الدنمارك كفرا
الا رســـول الله
» انظروا من يهاجم بنات السنة العفيفات !!
» لعبة السيارات الشهيرة need 4 speed 2
» القرآن الكريم بجميع الأصوات سعد الغامدي_العفاسي و غيره
» رسائل سمس sms مجانية فري free
» محمد المبحوح
» وحدت المرابطين
» سشيسيش
» كمال الاجسام